هذه الصور لأم أحد أعضاء الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس.
والصورة حدثت عقب الاجتياح الصهيوني الهمجي البربري لحي الزيتون في مدينة غزة الصامدة.
وفي الصورة تُعطى الأم "بقايا" ابنها .... لتقوم بحركة لا إرادية باحتضانه وتقبيله
سأترككم لتروا بأنفسكم فلم تعد يداي تقويان على المزيد من الكتابة أو التعليق.
ملاحظة : الصور قوية جدا ً ويرجى من ضعاف القلوب عدم مشاهدتها
(
إنزال بقايا الشهيد من سيارة الإسعاف )
الموقف المبكي (الأم الثكلى تستقبل أشلاء ابنها الشهيد )
تحتضن أشلاء ابنها الشهيد
يا لها من أم .. أي قلب بداخلها !!
اللهم انصر المجاهدين في فلسطين وكل مكان
اللهم صبّرهم .. اللهم ادخلهم جنانك التي وعدت
آمين
والصورة حدثت عقب الاجتياح الصهيوني الهمجي البربري لحي الزيتون في مدينة غزة الصامدة.
وفي الصورة تُعطى الأم "بقايا" ابنها .... لتقوم بحركة لا إرادية باحتضانه وتقبيله
سأترككم لتروا بأنفسكم فلم تعد يداي تقويان على المزيد من الكتابة أو التعليق.
ملاحظة : الصور قوية جدا ً ويرجى من ضعاف القلوب عدم مشاهدتها
(
إنزال بقايا الشهيد من سيارة الإسعاف )
الموقف المبكي (الأم الثكلى تستقبل أشلاء ابنها الشهيد )
تحتضن أشلاء ابنها الشهيد
يا لها من أم .. أي قلب بداخلها !!
اللهم انصر المجاهدين في فلسطين وكل مكان
اللهم صبّرهم .. اللهم ادخلهم جنانك التي وعدت
آمين