[في حياتنا اليومية نستخدم أمثالا بعضها يغضب الله عز وجل وتحن لا ندري
وسأحاول إن شاء الله أن أجمع بعض هذه الأمثال التي كثر إستخدام الناس لها وهم لا يركون خطورتها
من هذه الأمثال قول بعض الناس
1- لا بيرحم ولا بيخلى رحمة ربنا تنزل !!
كلمة لا ينبغي لنا أن نقولها على الإطلاق... فالله تعالى لا يؤوده شئ ولا ينازعه فى سلطانه منازع
قال الله جل و علا: { مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } (فاطر-2)> فمن هذا المخلوق الذى يستطيع أن يمنع رحمة الله ، فهذا القول لا يجوز
فالله عز وجل لا يستطيع أحد مهما كان أن يمنع رحمته من النزول ,
بل هو سبحانه يرحم من يشاء
2- أنا عبد المأمور !! :> هذه كلمة خاطئة لأننا كلنا عبيد لله الواحد الاحد القهار، هي توحي أن قائلها ليس عليه أي ذنب إذا أمره رئيسه بفعل ما يغضب الله ، و الحقيقة غير ذلك ، فكل إنسان مسئول عن أفعاله مسئولية كاملة ، فعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: ' على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ' مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
وسأحاول إن شاء الله أن أجمع بعض هذه الأمثال التي كثر إستخدام الناس لها وهم لا يركون خطورتها
من هذه الأمثال قول بعض الناس
1- لا بيرحم ولا بيخلى رحمة ربنا تنزل !!
كلمة لا ينبغي لنا أن نقولها على الإطلاق... فالله تعالى لا يؤوده شئ ولا ينازعه فى سلطانه منازع
قال الله جل و علا: { مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } (فاطر-2)> فمن هذا المخلوق الذى يستطيع أن يمنع رحمة الله ، فهذا القول لا يجوز
فالله عز وجل لا يستطيع أحد مهما كان أن يمنع رحمته من النزول ,
بل هو سبحانه يرحم من يشاء
2- أنا عبد المأمور !! :> هذه كلمة خاطئة لأننا كلنا عبيد لله الواحد الاحد القهار، هي توحي أن قائلها ليس عليه أي ذنب إذا أمره رئيسه بفعل ما يغضب الله ، و الحقيقة غير ذلك ، فكل إنسان مسئول عن أفعاله مسئولية كاملة ، فعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: ' على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ' مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.